الثلاثاء، 30 ديسمبر 2025

اعلام الاندية الليبية لكرة القدم

الصفحات الموثقة

هذه الاندية التي وثقت صفحاتها على الفيسبوك بالنجمة الزرقاء، ولم اهتم بباقي المواقع باعتبار ان الفيسبوك هو االاهم في ليبيا ، و التي يمكن اعتمادها كمصدر موثوق للمعلومات ، رغم اعتباري بان الفيسبوك هو اسوء اداة لحفظ المعلومات و الارشفة التاريخية، و لكن لا يتعدى كونه مصدر سريع للمعلومات التي لا يتعدى مداها العمري اسبوع، على كل حال يظهر واضحا اهتمام اندية شرق البلاد اكثر من اندية غرب البلاد بتوثيق صفحاتها.

مواقع رسمية 

تفاجئت بالاندية الليبية التي لها مواقع رسمية على الانترنت باسم نطاقها الخاص ، مع تحفظي الشديد على المحتوى الذي لا يتعدى كونه صفحة تعريفية لا اكثر او اقل او مثل صفحة نادي الاهلي بنغازي والتي لم تحدث من نهاية الموسم الرياضي الماضي.
  • نادي الاهلي طرابلس : النطاق محجوز و لكن لا يوجد موقع فعلي الى لحظة كتابة المقال، و كل ما يظهر نص "يأتي قريبا" باللغة الانجليزية.
  • نادي الصداقة : النطاق يعمل وتوجد صفحة واحدة تحمل شعار النادي وعنوان صفحته على الفيسبوك ولا شيء اخر 
  • نادي الاهلي بنغازي : الافضل بين المواقع ولكن لم يحدث من نهاية الموسم الرياضي السابق.
  • نادي وفاق اجدابيا : موقع بدائي جدا يحمل شعار النادي وايقونة لصفحة الفيسبوك.
  • نادي الافريقي : صفحة تعريفية بالنادي فقط لا غير اقرب لان تكون صفحة ويكيبيديا و لا تعكس نشاط النادي.
  • نادي التحدي : صفحة جيدة من حيث التصميم تعتبر صفحة ارشيفية للنادي لا توجد بها اي معلومات حالية.

صفحات غير موثقة

هنا اشير لصفحات الاندية الغير موثقة مع احتمالية عالية جدا لكونها الصفحات الرسمية للنادي وتتبع المكتب الاعلامي، و اعتمادي هنا في البحث على عدد المتابعين اذا كانت هي اكبر من المتشابه معها ، وكذلك تواجد اخبار محدثة بشكل متقارب ، وصور لا يمكن الحصول عليها الا لمن له صلاحيات بالنزول للارضية الملاعب  

صفحات في المنطقة الضبابية

واقتصر عدم تمكني من تحديد صفحات للاندية و لو بالشك لثلاث اندية 

كلمة في الختام 

بصراحة اتمنى الاهتمام اكثر بالاعلام ، والخروج للجميع من عباءة الفيسبوك و باقي مواقع التواصل الاجتماعي ، و لا اقصد بالخروج هو قفل الصفحات بلعكس، تبقى الصفحات لكن تنشر المعلومات في مواقع رسمية ، اما المحتوى الاعلامي الموجه للجماهير والمشجعين فينشر في صفحات التواصل ، اما اخبار النادي و الادارة و النتائج فتنشر في موقع و ذلك حتى تعطي فرصة لسائل الاعلام الاستعلام و جمع المعلومات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بسم الله الرحمن الرحيم ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )