ع السريع - 35

( 1 ) 

 تابعت على اليوتيوب

(2)

رحلة عشقي مع ادب الرعب قد بدأت على ما اذكر في المرحلة الاعدادية د عندما تعرفت كأغلب ابناء جيلي على كتابات أحمد خالد توفيق ولحقتها فيما بعد موجة دخول الانترنت لليبيا والتي جلبت معها تحميل الافلام و الالعاب اعادتني هاتين المقالتين من من موقع كشكول الى زمن بداية اكتشاف الالعاب على منصة اللعب سوني بلايستيشن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بسم الله الرحمن الرحيم ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )