مــن يـشريها بـعد الـمحبه هـناش
مــن يـشريها بـعد مـا بـدت الـناس
تـلـعب بـيـها بـعـد الـمـحبه هـناش
مـنهو يـساوم و يـقدر عـلى طـريق
المحبة يداوم انا القلب عندي عيت
فـيـه نــراوم حـلـف قــال مــا يـحيد
ولا يـطـاريها بـعـد الـمـحبه هـنـاش
مـــن يـتـقـدم ورانــي وانــا عـلـيها
خـاطري مـتندم عـلى ساسها كل
مـابـنيته تـهدم وفـي بـحرها مـش
قــادر نـجاريها بـعد الـمحبه هـناش
مــن يـقبلها وعـنده جـواجي بـاش
يـتـحملها انــا الـكـبد رقــت صـدها
دابــلــهـا ولا مـــــن يـصـبـرنـي ولا
يــداويـهـا بــعـد الـمـحـبه هــنـاش
مــن يـشريها بـعد مـا بـدت الـناس
تـلـعب بـيـها بـعـد الـمـحبه هـناش
مـنهو يـساوم و يـقدر عـلى طـريق
المحبة يداوم انا القلب عندي عيت
فـيـه نــراوم حـلـف قــال مــا يـحيد
ولا يـطـاريها بـعـد الـمـحبه هـنـاش
مـــن يـتـقـدم ورانــي وانــا عـلـيها
خـاطري مـتندم عـلى ساسها كل
مـابـنيته تـهدم وفـي بـحرها مـش
قــادر نـجاريها بـعد الـمحبه هـناش
مــن يـقبلها وعـنده جـواجي بـاش
يـتـحملها انــا الـكـبد رقــت صـدها
دابــلــهـا ولا مـــــن يـصـبـرنـي ولا
يــداويـهـا بــعـد الـمـحـبه هــنـاش
( محمد رشيد - للاستماع )