من تواضع لله رفعه



على ما يبدو انني سوف ابدا حملة للمطالبة بمصطفى عبد الجليل للبقاء على راس الدولة الليبية

هناك 7 تعليقات:

  1. السلام عليكم

    أخي الكريم من يريد أن يبقى على رأس الدولة الليبية ( السلطة ) و يتنافس و يتصارع عليها فإن له هدف أما مادي أو هدف فكري ، و السيد المستشار في إعتقادي ليس له مثل هذه الاهداف ، لذا فإنه و مثله سيبتعدون عن السلطة و نبقى نحن ( الشعب ) نعاني من الاشخاص و المجموعات التي تريد السلطة ...

    اتمنى أن يتم تكوين لجنة استشارية تمثل مثل هؤلاء الاشخاص يكون لها دور يحدده الدستور ...

    شكراً على الصور

    ردحذف
  2. وعليكم السلام

    على ما يبدو يريد الله بهذا الشيخ الخير دخل تاريخ ليبيا وقلوب الليبين من اوسع ابوابه ولو استمر على هذا المنهاج سيدخل قلوب الكثير من العرب ايضا ، حَسُنَ ذكره .
    مجرد ايضاح او وجهة نظر شخصية لا اعتقد ان طلب السلطةامر عيب طالما في خدمة (الشعب) .

    للامانه الصور ليست تصويري واعتقد ان هذا واضح لكن من جمال الموقف حبيت ان اكتب تحتها تعليقي و اضعها في مدونتي .

    ردحذف
  3. لا جدال أن المستشار مصطفى عبد الجليل أحد الشخصيات القليلة التي يكاد يجمع عليها الليبيون بمختلف أطيافهم وميولهم الفكرية .. وجميعنا يعرف صدقه ووطنيته وتواضعه الجم .. لكنني أعتقد أن ليبيا بحاجة إلى شخص أكثر حزماً وحنكة سياسية لإدارة البلاد في المرحلة القادمة .. الطيبة وحدها لا تكفي!

    ردحذف
  4. كان دائما تصوري لمصطفى عبد الجليل كرئيس الدولة يسير سياستها العامة ولكن تظل اغلب السلطات في يد رئيس الوزراء وهو من يكون اكثر حزما اي بطريقة الشرطي الطيب و الشرطي الشرير في الافلام الامريكية .
    رئيس الدولة محبوب من الجميع يتجمع ويتوحد حوله الليبيون و رئيس وزراء صارم و يمكن القول انه خبيث يسير شؤون الدولة .

    ردحذف
  5. السلام عليكم

    فعلا تقلد المناصب ليس عيباً ، لكن الكثير يبتعدون عنها لان هناك من يتدافع عليها ... و مثل المستشار و غيره لا يدخلون في مثل هكذا تدافع في نظري .

    اتفق معك تماماً في تعليقك الرابع .

    شكراً لكَ

    ردحذف
  6. وعليكم السلام

    كلامك صحيح ، وتستطيع ان تقول هناك من "تعاف نفسه" هذا التصارع على السلطة :).

    تحياتي وشكرا على الزيارة والتكرم بالتعليق

    ردحذف
  7. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف

بسم الله الرحمن الرحيم ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )