الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنّا لنهتدي لولا ان هدانا الله ، واخيرا تحررت طرابلس وتحررنا معها ، لن اكثر الكلام فمخزون الكلمات عندي لا يكفيني للتعبير عما اشعر به .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
بسم الله الرحمن الرحيم ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
بسم الله الرحمن الرحيم ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )